إِنْتَ إِيهْ
مُشْ كِفَايَة عَلَيْكْ تَجْرَحْنِي حَرَامْ عَلَيْكْ
إِنْتَ إِيهْ
إِنْتَ لِيهْ دُمُوعَي حَبِيبِي تْهُونَ عَلَيْكْ
طَب وِ لِيهْ
أَنَا رَاضِيَه انَّكْ تَجْرَحْنِي وُ رُوحِي فِيكْ
طَب وِ لِيهْ
يَعْنِي إِيهْ رَاضِيَة بَعَذَبِي بِينْ إِيدِيكْ
لَوُ كَانْ دَهْ حُبّْ
يَا وِيلِي مِنُّه
وْ لَوُ كَانْ دَاهْ ذَنْبِي مَااتُوبَ عَنُّه
لَوُ كَانْ نَصِيبي أَعِيشْ فِ جْرَاحْ
حَاعِيشْ فِي جَرَاحْ
مِشْ حَرَامْ
مِشْ حَرَامْ إِنَّكْ تَخْدَعْنِي فْ حُبّي لِيكْ
مِشْ حَرَامْ
إِلْغَرُومْ وِ سْنِينْ حَيَاتِي وَ عَشْقِي لِيكْ
ضَاعْ قَوَامْ
وَلَا كَانْ لَعْبَة فْ حَيَاتَكْ يَتْدَاوِيكْ
ضَاعْ قَوَامْ
إِلحَنَانْ وَ حُضْنِ قَلْبِي وَ امَلِي فِيكْ
لَوُ كَانْ دَهْ حُبّْ
يَا وِيلِي مِنُّه
وْ لَوُ كَانْ دَاهْ ذَنْبِي مَااتُوبَ عَنُّه
لَوُ كَانْ نَصِيبي أَعِيشْ فِ جْرَاحْ
حَاعِيشْ فِي جَرَاحْ